يطوف “محمد علي” شوارع العاصمة دمشق حتى ساعات الفجر ليقوم بإيصال طلبات الطعام إلى منازل في المناطق الراقية كـ “المالكي – أبو رمانة”. ويقول الشاب الذي يعمل على دراجته النارية في أي ظرف مناخي: “إن المردود المادي لعمل الدليفري خلال ساعات الليل يكون أكبر لكون الطرقات تكون فارغة وأسرع، ...
أكمل القراءة »